الموضوع: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر

’،
أتكور اندهاشا ً
من أولئك الذين يسطرون أجندة نسيانهم بأناقة
يضللون الهامش بالأحمر (( للأهمية ))
يدونون أسمك في صدر القائمة
ويهبونك نسيانهم وبجدارة
وفي غمرة تجاربهم
يتحايلون على الظروف ِ بسخرية !!
يطرقون بابك بعد أن تضخم نسيانهم بداخلك
وحين لا يجدون لهمشاغر ٌ
يتمزقون استفسار ٌ وركلا ً للأجندة ِ المتهرئة
عفوا ً
هي نقوش أناملكم (( لا شُلت يمينكم ))

،

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)





-لا يمنح الحب خيارات أُخرى ، إلا عندما نتوهم ذلك
وفي اعتقادي أن البشر لم يكتبوا الكتب ، و يصنعوا الأفلام ، إلا عندما بلغ إحباطهم من
عاديـةالأشياء حداً جعلهم يبررون كل ما حولهم
ليتحول إلى أسنّه حادة يخترقون بها هذاالجدار العادي المؤلم" .الاشتعال."
لم يحدث يوماً وحده، ليس من عادة الطبيعة أن تحرق نفسها
علينا أن نتحمل أعباء ذلك إذا بقينا تواقين إلى كل حريق جميل.

- أكثر الأماكن دفئاً وجوه المسنين /إنها تريد أن تخبرنا نحنُ الذين
مازلنا نتسكع أول الطريق ،
عن الكثير من خبايا الحياه ولكن صمت هذه الوجوه يترك لنا تنوعاً ثرياً للأعتبار،,

- عندما لا يمكن للحياه ان تستمر لابد أننا نحتاج إلى وقفه طويله للحزن،
الحياه تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا ،
وترفض أن نستمر فيها دون أن نقف عديداً لنعلن إنهزامنا أمام سلاحها القدري
إننا نقدم لها مزيداً من العمر كلما إحتجنا مزيداً من العمر
وعندما تنتهي أحزاننا أو تتجمد في أضلاعنا نموت
فبين الموت والحزن تواطؤ وتناقض ، والموت الذي نظنه بدايه حزننا
هو نفسه نهاية حزنه لذلك لسنا في حاجه لأن نخشى الموت
ولكنا نخشى أن تستمر بنا الحياه ونحن حزانى


،.

الإنسان لا ينسى و لا يموت من سقطة واحدة *
والتماثل ُ بالقوة من عدمة مجرد محاولة لزج أنفسنا في سجن أبتدعهُ لنا الأستسلام ،
وأما ذاك الصوت المرتفع ُ توسلا ً بأن كونوا كومة َ محاولات ٌ لا نهاية لها
ما هو إلا تربيت ُ وحشو زائف من اجل سد
الفراغات التي تتسع بجسد الذهول، كل ما بأمر أننا نريد ُ أن نتوافق ُ مع الحياة
دون أن نصطدم بصخور المفاجأة ، ودون أن نتعثر بأحجار الصدمة ودون أن
تلفحنا هبوب المأسي فننهار كبنيان قديم متصدع ، كتب أعلاة " آيل ٌ للسقوط "
حسنا ً فلإنسان لا يموت من سقطة واحدة ولكنة:
- يموت أذا أحترق بنار الحرمان
_ يموت أذا أصطدم رأسة بأكذوبة عظمى تدعى " النصيب "
_ يموت أذا صعد جبل الأمل ووصل مؤخرا ً لقمة الفشل والخيبة !
_ يموت أذا اقترن مسماة برفيق ٌ لا يمته بعاطفة وأكمل معة المسير ضمن شعار " فشل التوافق " ،,
_ يموت أن أرتعش حسرة ً وخيبة وهجرا ً ونال من التهميش نصيب الأسد
يموت
يموت
يموت
يموت
يموت

ما اروع قلمك حين يصول ويجول

بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان

تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها

دائمآ انتي متألقه

السلام عليكم
مشاعر الم مساك الله بالخير