الموضوع: مدونة جماعية مفتوحة لجميع الاعضاء

;*! لن آطلب آلكثير بعد آليوم :’)
لن آحزن عندمآ لا ارآك بجآنبي `
لن اتضآيق عندمآ آرى من يخطفك مني
لن آنفعل كثيرآ عندمآ آراك متضآيق *
لن آهتم عندمآ تشتكي آلمك لغيري `
لن آختنق من آلغيره عندمآ تتحدث
عمن تحب آمآمي *!
لن اشعر بآني وحيد إذآ لم تحآدثني كثيرآ `
ولن ولن ولن !*
فآنت لم تعد آنت :’) !!
وآنآ بدوري ؛
سأحآول آن لا آكون آنــآ
عذرآ `
إنسى وعدي آن لا آتغير عليك يومآ

نعم احببتگ بصدق !
ولآ كن هاذآ لآ يعني انگ تعذبني هاكذآ !
و لآ يعَني آن آلحيآهه ستتْوقف آذآ غبت عني !
تريد آلرحيل !
لآمآنع لم آقف في طريقگ
آرحل !
لعل وعسى آكرهگ ")
-*
</3

سأظل يانص قلبي أنتظرك وأشتاق إليك بصمت مؤلم وجارح سأظل أبحث عنك بين
كل الوجوه التي تمر بي
لعلي يومآ ألتقي بك
وأطفي نارآ شوقي إليك لن أنساك يانص قلبي وعبير هواه فأنا قد عشقتك من قبل أن ألقاك من أول لمحة لي لك حفظتك في ثنايا قلبي حفظت ملامحك وأحببتك قبل أن أسمع صوتك ولقاك فقد أختارك قلبي أن تكون جزء من نبضاته التي لايكمل نبضها إلا مع نبضاتك ليحيا ويتنفس وليصبح نبضآ وقلبآ واحدآ نعيس به.

أنت أنسان ما تستاهل الحب
أنت أنسان ما تستاهل الذكري
أنت غلطه بندم عليها كل لحظه
سـ أعيش بك أو غيرك
يعطيك العافيه علي الطرح الجميل
دمتي بخير

عبر عقبات الزمان

وعبر الحواجز والصعوبات

وعبر الظروف القـاسـية والمؤلمه

التي تبعدني عنكِ

عبر كل ذلك ورغم كل شي

لن اتنازل عنكِ ياحبيبتي

سـأحبكِ من كل أعماقي وأتعايش معكِ بكل ذرة في كيـاني
انتي وجودي يا حبيبتي
منقول

أحبك كلمه نابعه من وجدانى
أحبك كلمه حفرت على جدار فؤادى
ياأجمل حب فى حياتى
يامليك عمرى وأيامى
أهب لك قلبى ووجدانى
برهانا لحبى واحساسى
توجت على عرش قلبى
وملكت قصور أيامى
فأنت أرق نغم يعزف فى ألحانى
وأنت أعذب كلمه تكتب فى أشعارى
وأنت أجمل معنى يتردد على لسانى
فأنت وأنت
إنك سر حياتى
يكفينى أن أقول
أحبك

. احتاجك .
وهذا ما هز كيان الحب بداخلى .
وجعله كلمات وحروف اخطها من اجلك .
وفى سراديب الصمت تحبو انفاسى .
وعلى جدار الزمن انقش معاناتى .

لا أريد من الدنيا غيرك يا حبيبتي
لا أريد من الدنيا غير
أن أكون جنبك طول العمر
لا أريد حبك ولا قلبك
فقط يا حبيبتي !
أريد أن أكون جنبك وفي عالمك .!؟
ولن أرحل من عالمك ,,,,,,,,,,,,,!
لأني أعشقك بجنون ولن أستطيع الرحيل
من عالمك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,!؟
.
.
.
أعشقك بجنون

كَثِيْراً مَا تَبكِي القُلوبْ ، وَ العُيونُ صَآمِتة.