الملاحظات
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 40

الموضوع: ثمرات الصيام

  1. #11  
    المشاركات
    339
    ما حكم من يحيي رمضان بالصيام والصلاة وقراءة القرآن والتقرب من الله بالعبادات الأخرى وفي غير رمضان يتهاون في كل هذه الأمور وكأنه أخذ ذلك من حديث رسول لله
    <"ورمضان إلى رمضان كفارة لما بينهما">؟
    من كان يجتهد في رمضان في الأعمال الصالحة، وغير رمضان يتهاون في ذلك فهذا يخشى عليه من عدم القبول، لأن من شروط صحة التوبة العزم على أن لا يعود إلى المعاصي بعد التوبة منها ـ ولما سئل بعض السلف عن مثل هؤلاء قال: بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان ـ ولا حجة لهم في قوله صلى الله عليه وسلم:
    <ورمضان إلى رمضان كفارة لما بينهما">
    لأن تمام الحديث (ما اجتنبت الكبائر) فالذنوب التي تكفر في رمضان ونحوه إنما هي الصغائر. والتهاون بالصلاة المفروضة من أعظم الكبائر فهو لا يكفر إلا بالتوبة الصحيحة.





    رد مع اقتباس  

  2. #12  
    المشاركات
    339
    هل يجوز للمرأة استعمال دواء لمنع الحيض في رمضان أولا؟
    لا يجوز أن تستعمل المرأة أدوية في رمضان لمنع الحيض إذا قرر أهل الخبرة الأصحاء من الأطباء ومن في حكمهم أن ذلك لا يضرها، ولا يؤثر على جهاز حملها، وخير لها أن تكف عن ذلك، وقد جعل الله لها رخصة في الفطر إذا جاءها الحيض في رمضان، وشرع لها قضاء الأيام التي أفطرتها، ورضى لها بذلك دينا.
    الدعوة 757 ابن باز





    رد مع اقتباس  

  3. #13  
    المشاركات
    339
    أنا فتاة أجبرتني الظروف على إفطار ستة أيام من شهر رمضان عمداً والسبب ظروف الامتحانات لأنها بدأت في شهر رمضان والمواد صعبة ولولا إفطاري هذه الأيام لم أتمكن من دراسة المواد نظراً لصعوبتها. أرجو إفادتي ماذا افعل كي يغفر الله لي؟ جزاكم الله خيراً
    عليك التوبة من ذلك وقضاء الأيام التي أفطرتها والله يتوب على من تاب وحقيقة التوبة التي يمحو الله بها الخطايا الإقلاع عن الذنب وتركه تعظيماً لله سبحانه وخوفا من عقابه والندم على ما مضى منه والعزم الصادق أن لا يعود إليه. وإن كانت المعصية ظلماً للعباد فتمام التوبة تحللهم من حقوقهم قال تعالى:
    [{وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون}]
    وقال سبحانه:
    [{ يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً}]
    <وقال النبي صلى الله عليه وسلم "التوبة تجب ما قبلها">
    <وقال عليه الصلاة والسلام: "من كان عنده لأخيه مظلمة من عرض أو شيء فليتحلله اليوم. قبل ألا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته. فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه"> رواه البخاري في صحيحه والله ولي التوفيق.
    الدعوة 968





    رد مع اقتباس  

  4. #14  
    المشاركات
    339
    حكم فعل المحرمات
    وأما فعل المحرمات كالكذب، والغيبة، والغش، والخداع، وتبرج النساء وعدم تحجبهن، فليس مما يفسد الصيام.





    رد مع اقتباس  

  5. #15  
    المشاركات
    339
    حكم صيام المسافر
    ولا يجب الصوم على المسافر بدلالة الكتاب والسنة، أما الكتاب، فلقوله تعالى:
    {ومن كان مريضاً أو على سفرٍ فعدة من أيام أخر} (البقرة: 185)
    وأما دلالة السنة على ذلك؛ فلقد كان أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسافرون، فمنهم من يصوم، ومنهم من يفطر، ولا يعيب بعضهم على بعض (رواه البخاري، ومسلم). وكان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصوم في السفر، ويصوم معه عبد الله بن رواحة، يفطر الباقون كلهم أجمعون (رواه البخاري، ومسلم). ويجب القضاء عليه للآية السابقة. ولو شق عليه الصيام جداً ولم يكد يقو عليه، بل كاد أن يهلك حرم عليه الصوم، ووجب عليه الفطر لقوله تعالى:
    {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً} (النساء: 29)
    ولقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ليس من البر الصيام في السفر" (رواه البخاري، ومسلم)
    ولما شق الصيام على أصحابه صلى الله عليه وسلم وهم في السفر أفطر بمشهد منهم، ولما بلغه أن بعضهم لم يفطر،
    قال: "أولئك العصاة، أولئك العصاة" (رواه مسلم)
    وليس للسفر حد لغة أو شرعاً، بل المرجع في ذلك إلي العرف، فلا اعتبار بمسافة السفر: طالت أم قصرت، ولا اعتبار كذلك بوسيلة السفر أكانت مرهقة أم مريحة، فاسم المسافر يطلق على كل من سافر سفراً: طال أو قصر، وسواء شق عليه ذلك أم كان مستريحاً، ولا دليل على التفريق بين شيء من ذلك.
    وإذا أصبح الرجل المقيم صائماً، ثم أراد السفر أثناء النهار: جاز له الفطر ـ على الصحيح ـ ولا يفطر إلا بعد خروجه من دار إقامته حتى يسمى: "مسافراً". وإن قدم المسافر ـ وكانت زوجته قد طهرت من الحيض أو النفاس في نهار رمضان جاز له جماعها، ولا شيء عليهما





    رد مع اقتباس  

  6. #16  
    المشاركات
    339
    جمع الناس على إحدى عشرة ركعة أو عشرين ركعة
    عن السائب بن يزيد أنه قال: أمر عمر بن الخطاب أبي بن كعب وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة (مالك في "الموطا"، وهو صحيح). وهذا موافق لهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي حكته عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان، ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً الحديث (رواه البخاري، ومسلم). وقد ثبت في "الصحيحين" أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى ثلاث عشرة ركعة. وقد حكت ذلك عائشة أيضاً كما في "صحيح البخاري". ولذلك ذهب الجمهور من الصحابة والتابعين والأئمة الربانيين إلي جواز الزيادة على إحدى عشرة ركعة، وفعل ذلك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقد أخرج البغوي في "الجعديات" عن السائب بن يزيد قال: كانوا يقومون على عهد عمر في شهر رمضان بعشرين ركعة، وإن كانوا ليقرءون بالمئين من القرآن. وقد تقدم عن السائب أيضاً أنهم كانوا يصلون إحدى عشرة ركعة، فيحمل على التنوع والتعدد كما في البيهقي وغيره. وثبت كذلك في "مصنف عبد الرازق" (وإسناده صحيح) أن عمر جمعهم على إحدى وعشرين ركعة ـ أي: بالوتر ـ وثم جملة آثار عن التابعين، وأقوال الأئمة السابقين، فراجعها كلها إن شئت في كتاب شيخنا مصطفى بن العدوي "عدد ركعات قيام الليل".





    رد مع اقتباس  

  7. #17  
    المشاركات
    339
    الأيام المستحق صيامها
    صوم المحرم وشعبان والأشهر الحرم
    وروي مسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "افضل الصيام بعد رمضان: شهر الله المحرم"
    وروي البخاري، ومسلم عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ، قالت: "لم يكن رسول الله يصوم في شهر أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله". وفي رواية: كان يصوم شعبان إلا قليلاً.
    ـ تنبيه: بعض الناس يصومون رجب كاملاً ظانين أن ذلك سنة، وليس ذلك من السنة وبعضهم يصوم شعبان كاملاً إلا رمضان، وأما شهر شعبان فكان يصومه إلا قليلاً كما في الرواية السابقة، وخير الهدى هدى محمدٍ ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

    صوم يوم عرفة وعاشوراء وتاسوعاء
    فصيام يوم عرفة يكفر السنة الماضية والباقية،
    فعن أبي قتادة ـ رضي الله عنه ـ قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة، قال: "يكفر السنة الماضية والباقية" (رواه مسلم)
    ومعلوم أنه في حق من ليس بعرفة، ويصح صومه وإن أتى يوم الجمعة على الراجح، والأفضل صيام يوم قبله، ولا يصح صيام يوم بعده لأنه يوم الأضحى.
    وأما صيام يوم عاشورا، فقد صامه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وكان واجبا أول الأمر حين قدوم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المدينة، فلما فرض رمضان نسخ وجوب صوم عاشورا، وبقى استحبابه، فاستحباب صيامه لم ينسخ. فعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ صام يوم عاشوراء وأمر بصيامه (رواه البخاري ومسلم)، وصيامه يكفر سنة ماضية كما
    روي ذلك مسلم عن أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم عاشوراء، فقال: "يكفر السنة الماضية"
    وأما تاسوعاء، فثبت كذلك في "صحيح مسلم"
    عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لئن بقيت إلي قابل لأصومن التاسع"

    صوم ثلاثة أيام من كل شهر
    ويستحب صيام ثلاثة أيام من كل شهر كما ثبت ذلك في "الصحيحين"، وورد في "السنن" استحباب صيام الثالث والرابع والخامس عشر:
    فروي الشيخان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: أوصاني خليلي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بثلاث: "صيام ثلاثة أيام من كل شهر،" الحديث. (رواه البخاري ومسلم)
    وروي مسلم عن أبي الدرداء ـ رضي الله عنه ـ قال: أوصاني حبيبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بثلاث لن أدعهن ما عشت: "صيام ثلاثة أيام من كل شهر"

    ولقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم صيام هذه الثلاث أيام من كل شهر كصيام الدهر كله، أي كصيام العام كله، فالحسنة بعشر أمثالها:
    فروي البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صوم ثلاثة أيام من كل شهر: صوم الدهر كله"
    ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يبالي من أي الشهر يصوم هذه الأيام الثلاث كما قالت عائشة فيما رواه مسلم عن معاذة أنها قالت لعائشة: أكاد رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ثلاث أيام؟ قالت: نعم، فقالت: من أي الشهر كان يصوم؟ قالت: لم يكن يبالي من أي الشهر يصوم. وأما صوم الثالث والرابع والخامس عشر من كل شهر ـ الأيام البيض ـ فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بهن،
    فعن قتادة بن ملحان ـ رضي الله عنه ـ قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا بصيام أيام البيض: ثلاث عشرة، ورابع عشرة، وخمس عشرة (رواه أبو داود والنسائي)

    صوم الاثنين والخميس
    أما صيام يوم الاثنين، فلما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن سبب صيامه،
    قال: "ذلك يوم ولدت فيه، ويوم بعثت أو أنزل علي فيه"
    وأما صيام يوم الخميس، فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتحراه كما قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ (رواه الترمذي، والنسائي، وابن ماجه)، وورد كذلك أن الأعمال تعرض فيه، فأحب النبي ـ صلى الله عليه وسلم أن يعرض عمله وهو صائم (رواه أبو داود، واحمد).

    صيام ستة أيام من شوال
    عن أبي أيوب الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من صام رمضان، ثم أتبعه ستاً من شوال، كان كصيام الدهر" (رواه مسلم)
    ويصح صومها متفرقة، والأفضل فيها الموالاة، وأن تكون بعد يوم العيد مباشرة لما في ذلك من السبق إلي الخيرات، وإن أخرها وفرقها فلا بأس.

    الأيام العشر الأول من ذي الحجة
    استحب البعض الصوم في هذه الأيام لحديث:
    "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلي الله من هذه الأيام العشر" (رواه البخاري)
    باعتبار الصوم من العمل الصالح، بينما ذهب البعض إلي خلاف ذلك
    لقول عائشة: "لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم العشر" (رواه مسلم)
    ولكل وجهة هو موليها، والله أعلم





    رد مع اقتباس  

  8. #18  
    المشاركات
    339
    الأيام المنهي عن صيامها
    يوم الجمعة مفرداً
    فلقد أخرج البخاري، ومسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا تصوموا يوم الجمعة إلا أن تصوموا يوماً قبله، أو يوماً بعده"
    ولا يجوز تخصيص يوم الجمعة بصيام
    لما رواه مسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا تخصوا يوم الجمعة بصيامٍ، ولا ليلتها بقيام"

    يوم الفطر وأيام الأضحى
    أخرج البخاري، ومسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صوم يومي العيدين: عيد الفطر، وعيد الأضحى. وإنما قلت: "وأيام الأضحى" ليعم أيام التشريق،
    لقول النبي صلى الله عليه وسلم في شأنها: "أيام أكل وشرب" (رواه مسلم)
    وهذا يدل على عدم صلاحية الصوم فيها. ويستثنى من ذلك المتمتع بالعمرة إلي الحج إن لم يجد الهادى فعليه صيام ثلاثة أيام في الحج، وسبعة إذا رجع، وهذه الثلاث يجوز أن تكون أيام التشريق، وقد أخرج البخاري عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: "لم يرخص في أيام التشريق أن يصمن إلا لمن لم يجد الهدى".

    حكم الصوم في يوم السبت
    اختلفت أقوال أهل العلم في حكم صيام يوم السبت، وقد ورد النهي عن صيامه
    عن الصماء ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، ولو لم يجد أحدكم إلا لحاء شجر، فليمضغه" (رواه احمد، وأبو داود، والترمذي)
    وهو حديث مختلف فيه، والراجح أنه حديث منكر، بل قد قال مالك: "هذا حديث كذب" ومن ثم فلا ينبغي القول بصحته لظاهر سنده!! وعليه، فيجوز صيام يوم السبت منفرداً، ومذهب الجمهور جواز صيامه من غير إفراد، فإن صام قبله الجمعة فلا بأس، فقد أخرج البخاري عن جوريرية بنت الحارث أنها كانت صائمة يوم الجمعة، فسألها النبي: "أتصومين غداً؟" فدل ذلك على جواز صيامه.

    صوم يوم الشك
    قد تقدم حكمه.

    صوم الدهر
    أي: صيام السنة كاملة، بما في ذلك الأيام المنهي عنها، فإن أفطر في الأيام المنهي عنها، فلا بأس،
    فقد روي الشيخان عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: "لا صام من صام الأبد" (رواه البخاري ومسلم)





    رد مع اقتباس  

  9. #19  
    المشاركات
    339
    قيام رمضان
    وقيام رمضان مستحب، بل سبب لغفران الذنوب،
    فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه البخاري، وغيره)
    ولقد قامه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقام أصحابه خلفه، فلما كثروا وضاق المسجد بهم تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم خشية أن يظنوه واجباً، فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس على ذلك يصلون رمضان فرادي في خلافة أبي بكر، وصدراً من خلافة عمر ـ رضي الله عنه ـ.
    ولقد خرج عمر ـ رضي الله عنه ـ في ليلة من رمضان إلي المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم على ذلك فجمعهم على أبي بن كعب (رواه البخاري).





    رد مع اقتباس  

  10. #20  
    المشاركات
    339
    دعاء ختم القرآن
    اللهم أرحمنى بالقرءان واجعله لى إماما ونورا وهدى ورحمة اللهم ذكرنى منه ما نسيت وعلمنى منه ما جهلت وارزقنى تلاوته آناء الليل وأطراف النهار وأجعله لى حجة يارب العالمين * اللهم أصلح لى دينى الذى هو عصمة أمرى وأصلح لى دنياى التى فيها معاشى وأصلح لى آخرتى التى فيها معادى وأجعل الحياة زيادة لى فى كل خير وأجعل الموت راحة لى من كل شر * اللهم أجعل خير عمرى آخره وخير عملى خواتمه وخير أيامى يوم ألقاك فيه * اللهم إنى أسألك عيشة هنية وميتة سوية ومرادا غير مخز ولافاضح * اللهم عنى أسألك خير المسألة وخير الدعاء وخير النجاح وخير العلم وخير العمل وخير الثواب وخير الحياة وخير الممات وثبتنى وثقل موازينى وحقق امانى وأرفع درجاتى وتقبل صلاتى وأغفر لى خطيئاتى وأسألك العلا من الجنة * اللهم إنى أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار * اللهم أحسن عاقبتنا فى الامور كلها وأجرنا من خزى الدنيا وعذاب الأخرة * اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ماتبلغنا بها جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا من مصائب الدنيا ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ماأحييتنا وأجعله الوارث منا وأجعل ثأرنا على من ظلمنا وأنصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا فى ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تسلط علينا من لا يرحمنا * اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا دينا إلا قضيته ولا حاجة من حوائج الدنيا والأخرة هى لك رضى إلا قضيتها ياأرحم الراحمين * ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفى الأخرة حسنة وقنا عذاب النار
    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه
    الأخيار وسلم تسليما كثيراً





    رد مع اقتباس  

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ثمرات الاستقامة على دين الله
    بواسطة بوغالب في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 26-Aug-2010, 06:21 PM
  2. سنن الصيام
    بواسطة فارس الكلمات في المنتدى نفحات رمضانيه 1431 - 2010
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-Sep-2007, 11:20 PM
  3. .::. ثمرات الصلاة على نبينا محمد " صلى الله عليه وسلم " .::.
    بواسطة كاتم الاهات999 في المنتدى رياض المؤمنين
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-Aug-2007, 03:19 PM
  4. اللي ما يأكل ســـ 7 ــــبع تمرات باليوم
    بواسطة ونات حائره في المنتدى الطب البديل - العلاج و التداوي بالاعشاب
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 08-Mar-2007, 01:04 AM
  5. *·~-.¸¸,.-~*بدع شهر الصيام*·~-.¸¸,.-~*
    بواسطة EnG.MiMo_755 في المنتدى نفحات رمضانيه 1431 - 2010
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 15-Sep-2006, 05:11 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •