الملاحظات
صفحة 4 من 7 الأولىالأولى ... 23456 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 63

الموضوع: .:[ الاستار الاكاديمي . . دمرنا ]:.

  1. #31  
    مافي اعتذار ولا شي يابنت العم

    ولايهمك





    رد مع اقتباس  

  2. #32  
    المشاركات
    1,012
    هـذاا اخرر الزمــآن


    شكـراا أخـي نـآيـف





    رد مع اقتباس  

  3. #33  
    المشاركات
    411
    نايف جزاك الله خير

    موضوع يستحق المشاهده والتعليق .


    شكرا لك

    حبيت اسجل شكري لك ولي عوده بأذن الله .

    دمت بحفظ المولى .





    رد مع اقتباس  

  4. #34 Cool  
    المشاركات
    3,957
    أخوى نايف
    لا شك فى ان الاعلام العربي يعاني من حالة كآبة غير مسبوقة، ولذلك جاء الاحتفال باليوم العالمي للصحافة في حدوده الدنيا، فليس هناك اي انجاز ملموس يستحق الاحتفال به، في ظل عمليات الارهاب والترهيب التي تستهدف العاملين في الحقل الاعلامي، سواء من الميليشيات او الانظمة او حتي الولايات المتحدة الامريكية زعيمة العالم الحر.

    الارهاب انواع، اخطرها الرصاص او السيارات المفخخة، ثم تأتي بعد ذلك الدرجات الاخري مثل التهديد والمنع والمصادرة والاقصاء والرقابة، وشراء الذمم وتزوير الوقائع.

    الرصاص حصد ارواح ثلاثة وستين صحافيا في العام المنصرم نصفهم من الاعلاميين العرب، خاصة في العراق، والسيارات المفخخة، مزقت جثتي اثنين من اجرأ الصحافيين اللبنانيين احدهما سمير قصير والآخر جبران تويني، ويعلم الله من هو الضحية القادمة.

    الارقام تفيد باستشهاد 110 صحافيين قتلوا في العراق منذ الغزو الامريكي الذي جاء تحت ستار اطلاق الحريات، ولكن ما هو أخطر من القتل هو ما يجري في هذا البلد حاليا من تشويه للحريات، ومسخ لمهنة الصحافة والاعلام، من خلال ما جري نشره بالارقام والوثائق حول اقدام الادارة الامريكية علي بيع مقالات ومواد اعلامية الي صحف عراقية لتمجيد الاحتلال، وتلميع صورته، وتشويه كل ما هو جميل ووطني في البلاد.

    الانجاز الاكبر للاحتلال الامريكي علي صعيد الاعلام وحرياته، هو تمويل صحف وقنوات تلفزيونية طائفية، تكرس التفتيت وتحرض علي الكراهية المذهبية والعرقية. ففي هذا الزمن الامريكي السعيد لا توجد صحيفة عراقية واحدة مستقلة او غير طائفية.

    السماء العربية تزدحم حاليا بالقنوات الفضائية، وهي قنوات تتناسل بسرعة مخيفة، ووصل العدد حتي كتابة هذه السطور 250 فضائية، ليس من بينها غير عشر فضائيات اخبارية سياسية اما الباقي فمتخصص بالميوعة والتسطيح والعري الفاضح.

    لا توجد امة علي وجه الكرة الارضية تملك هذا الكم من المطربين والمطربات مثل امتنا العربية، حتي الولايات المتحدة الامريكية لا يوجد فيها هذا العدد من المطربين والمطربات وقنوات الخلاعة مثل الذي يتواجد في بلادنا.

    القراءة تتراجع، ومبيعات الصحف تتدهور، وتوزيع الكتب في حدوده الدنيا، بينما يزدهر العري والفيديو كليب، والراقصات المغنيات، ومجلات مصقولة تعتاش علي الشائعات، والمقابلات المطولة مع نجوم ونجمات عصر روتانا يتحدثن فيها عن كل ما هو خارج عن الذوق والخلق والاعراف.

    ثلاثة انواع من القنوات التلفزيونية تتناسل مثل الارانب في منطقتنا، الاولي خلاعية غنائية تركز علي العري والرقص المبتذل، والثانية رياضية تزدحم بمباريات كروية لمسابقات من مختلف انحاء العالم لملء ساعات البث، والثالثة قنوات دينية اسلامية منزوعة الكرامة، تركز علي نشر ما يرون انه الاسلام الوسطي المعتدل.

    ومن المفارقة ان من يطلقون القنوات الفاضحة هم الذين يمولون القنوات المسماة بالاسلامية، اما كيف يتأتي هذا التناقض فيسأل عن ذلك هؤلاء الأمراء الذين حققوا الثروات المالية الهائلة من العوائد النفطية.

    الاجيال المقبلة هي المستهدفة دون ادني شك، فالمطلوب ان تنشأ هذه الاجيال علي قيم استهلاكية سطحية ليس لها اي علاقة بالقيم العربية او الاسلامية، تقبل بالهيمنة الامريكية وتري في القضايا العربية والاسلامية مشروع تخلف وفتنة من مخلفات الجاهلية الاولي.

    فليس صدفة ان بعض فرسان طبقة البنزنس الخليجي هي التي تقف خلف عملية التجهيل هذه، من خلال ضخ المليارات لتمويلها، واحتكار الفضاء بالكامل، جنبا الي جنب مع مليارات امريكية اخري تنفق تارة في شكل علني مثل محطة الحرة التلفزيونية ومحطات راديو سوي الاذاعية.

    فالاسلام عندما يحارب القوات السوفييتية في افغانستان يصنف علي انه اسلام معتدل ووسطي، وعندما ينقلب الاسلام نفسه وبشخوصه ضد القوات الامريكية في العراق، والاسرائيلية في فلسطين، فهو اسلام متطرف يجب اطلاق العشرات من القوات الاسلامية والدعاة المنافقين لمحاربته.

    ظاهرة استهداف الاجيال المقبلة، وتغريبها ستتسع للأسف، لان العوائد النفطية التي يتم توظيفها في هذا الاطار تتضخم يوما بعد يوم، وشهرا بعد شهر. فالارقام تشير الي اكثر من 500 مليار دولار تدخل خزائن الدول العربية المنتجة للنفط سنويا. وهناك توجيهات امريكية صريحة باغراق الاسواق بالفضائيات، باعتبارها الاكثر تأثيرا، لغسل عقول الاجيال المقبلة من اي توجهات عربية او اسلامية تتمسك بالكرامة والاخلاق وتتصدي لمشاريع الاذلال والهيمنة التي تواجهها الامة حاليا.

    ومن المؤسف ان الدول المرشحة للتصدي لهذه المشاريع مريضة ومعطوبة ومصادر قرارها ودورها، لاسباب عديدة، اما رضوخا للضغوط الامريكية، او لضعف مزمن في نوازع قياداتها العربية والاسلامية.

    فمصر التي كانت رائدة في مجال الاعلام الوطني باتت الاكثر تخلفا في هذا المضمار، وبات اعلامها الاقل تأثيرا، ليس في المحيط العربي فقط، وانما في الداخل المحلي. اما سورية فخارج الصورة تماما، واظهرت احصاءات منظمة صحافيون بلا حدود العالمية ان لبنان الذي يعتبر واحة الحريات الصحافية في المنطقة يحتل الترتيب السادس والسبعين من مجموع 168 دولة علي صعيد حرية التعبير. كما يتربع علي قائمة المنظمة نفسها اكثر من خمسة زعماء عرب في كراهية الصحافة وحرياتها والعاملين فيها.

    المنطقة العربية عاشت شهر عسل قصير لم يدم الا سنوات معدودة، حيث كانت تتسابق الفضائيات ابتداء من الجزيرة ، ومرورا بـ ابو ظبي ، وانتهاء بالـ ام بي سي في تنظيم مهرجانات وطنية لجمع التبرعات للانتفاضة الفلسطينية، او لانقاذ المقدسات، ولكن هذه الظاهرة المشرفة انقرضت تماما، وتحولت معظم الفضائيات العربية الي دعم الاحتلال الامريكي للعراق، والترويج لمشاريعه الطائفية، ونشر الاعلانات التي تمجد ديمقراطية القتل والتزوير الامريكية في هذا البلد العربي المسلم.

    في يوم الصحافة لا نستطيع ان نحتفل بهذا الواقع العربي الاعلامي المحبط، وكل ما نستطيعه هو الترحم علي شهدائنا، سواء من ابناء المهنة، او الذين سقطوا بنيران الاحتلالين الامريكي والاسرائيلي، والاكثر من ذلك الترحم علي هذه الامة، التي باتت شهيدة فضائيات بوس الواوا واموال اصحابها المسمومة

    وفى النهاية
    شكرآ لك





    رد مع اقتباس  

  5. #35  
    الله حيه

    أشكركم بارك الرحمن بكم

    الله يقويكم





    رد مع اقتباس  

  6. #36  
    المشاركات
    3
    يانفس موتي ان لم تكوني

    للجرح ثورة ومنكي يسيل الدمي





    رد مع اقتباس  

  7. #37  
    المشاركات
    153
    [align=center]اخي نايف جزاك الله خير


    وهذه اول مشاركه لي في موضوع لك ويشرفني ذلك



    والصور والله تهز المشاعر وتدمي القلوب

    بس الشكواه لله العرب غارقين في نوم عميق


    ولاكن سيأتي الفرج قريب



    ويحضرني الان بيتين كتبتها عندما سمعت عن وجود خليجيه في استار اكاديمي[/align]



    [poem= font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    الى هنا يكفيك ياكلب مابان=الخافي اللي تو تم ترسيمه
    لابارك الله فيك ياستار لبنان=فكره خبيثه والنتايج وخيمه
    تكفون ردوها ياهل الشأن=هذه عقيمه من كثر ماهي عقيمه[/poem]





    رد مع اقتباس  

  8. #38  
    المشاركات
    411
    ستار أكاديمي. وفن الضراط والاستضراط !!

    بداية أتقدم باعتذار حار للسادة العاملين في الصحيفة ابتداء بالادارة الى أصغر موظف، كما انني اعتذر لشارع الصحافة والقراء الكرام، لاختيار هذا العنوان غير اللائق, لكنه الواقع السخيف للإعلام العربي هو الذي فرض عليّ هذا العنوان.
    وكنت أتمنى أن أسرد لكم أحاديث وآداب نبوية في تربية الذوق الإنساني ولكن المجال لا يتسع هنا، ولكني أعوّل على الذوق العام الذي يتفق عليه أكثر العقلاء وجمهور الآدميين.
    ولا بأس بأن أذكر هذه الطرفة، جاء أحد المشاغبين الى إمام مسجد يتحرش به في سؤال سخيف، وكان الشيخ فطنا لخبث السائل الذي قال: يا فضيلة الشيخ ضرطة «بهدوء تنقض الوضوء»؟ قال الشيخ: ألها رنة؟ قال السائل: كالطبل إذا غنى؟ قال الشيخ: ألها رائحة؟ قال السائل: ذائعة فائحة؟ فقال له الشيخ: هذه ضرطة تنقض وضوء قرية بكاملها!!
    لاحظوا ان الحوار تضمن كلمات رائحة وطبل وغناء، يبدو ان التطور اليوم فاق ما كنا نقرأه في كتب الأدب والامتاع والمؤانسة, حيث بدأ الاعلام العربي ينقل لنا «الضراط وفنون الاستضراط على الهواء مباشرة» وبالألوان، وربما مستقبلا بالرائحة النفاذة، مخلوطا بأنغام الطبول والغناء والبيانو! مجموعة من الشباب أعطوني شريطا مسجلا (فيديو) لاحدى فقرات برنامج «ستار أكاديمي» وطلبوا مني ان أعلق عليه، وأنقل لكم هذا المشهد، المكان مسرح صغير يجلس فيه هؤلاء الشباب سعودي كويتي مصري سوري وغيرهم,,, الكويتي يتحدث مع الضيف الزائر من الكويت ويقول له باللهجة العامية: طبعا: «فاتك ياسر، مالك إلا طقاع» اي لا تسمع الا الضراط منه, قال الكويتي: «ياسر غامتنا بالليل» أي خنقنا بالليل بضراطه, قال الكويتي: «نحَّش سبعة من الغرفة» يعني: هرب بسبب سموم ضرطاته الكثيفة سبعة من غرفة النوم, قال الكويتي: «»بعدين سوينا هدنة ووضعناه زعيم الليل»، يعني اصطلحنا على أن يكون هو زعيم الضراط والضراطين بالليل.
    قال الكويتي: «يوسف مرعوب,,, أما أمين فقد أعطاه ياسر وحدة» يعني اعطاه ضرطة، كيف؟ قال الكويتي: «رفع الكفر وأعطاه وحدة بوجهه لصق بسببها بالطوفة خمس دقائق»، يعني رفع اللحاف وضرط ضرطة عنيفة بوجهه الصقته بالحائط خمس دقائق.
    علق السعودي: هنا أفلام!!
    وفي البرنامج الماجن نفسه، قالت إحدى الأمهات أردت من باب الفضول ان أشاهد البرنامج في بيت والدتي، فصدمنا وأحرجنا بين الحاضرات,,, كان المشهد، مدرب الرياضة يدرب إحدى الفنانات وكانت مستلقية على ظهرها وقد رفع المدرب احدى رجليها الى صدرها والرجل الأخرى ممدودة وفجأة ضرطت فنانة ستار اكاديمي ضرطة رنانة كالطبل إذا غنى, وهنا قال الكويتي وهو يضع يده على وجهه,, مو آنا,,, مو آنا,,, هكذا يكون الابداع الاكاديمي الاعلامي العربي والا بلاش.
    كنت يوم الاثنين قبل الماضي في الدوحة وفي استضافة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس ادارة قناة الجزيرة على وليمة عشاء، فكان مما قلت ان الجزيرة تثير الفتن السياسية والمستقلة متخصصة بالفتن العقائدية، اما ستار أكاديمي واخواتها، فإبداعها في فن الانحلال الخلقي, ومسكين هذا الانسان العربي.
    وأخيرا الى الجهة التي تريد استضافة فناني ستار أكاديمي في الكويت على هامش مهرجان هلا فبراير, هل سيكون لموضوع فن الضراط نصيب في الاستضافة، نصيحة لا تنسوا توزيع الكمامات للوقاية من غازات «ضراطي» أقصد فناني ستار أكاديمي, ويا أمة ضحكت من سخفها الأمم


    د. محمد العوضي





    رد مع اقتباس  

  9. #39  
    خخخخخخخخخخخخخ

    بصرررررررراحه رائعة مقالة الشيخ محمد العوضي وهو صادق بكل كلامه

    بيئه فاسدة منحله لا مبادأ عندهم الفاض سوقيه مخزيه حسبي الله ونعم الوكيل عليهم


    يعطيك العافيه اخوي نسيم بصراحه امتعتنى بهالنقله





    رد مع اقتباس  

  10. #40  
    المشاركات
    51
    كلامك صح 100 بل 100
    والمشكلة ان لبنان مرة بهاذه الصعاب وهم الي عملو ستار اكاديمي
    سبحان الله





    رد مع اقتباس  

صفحة 4 من 7 الأولىالأولى ... 23456 ... الأخيرةالأخيرة
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •