وأضواء

قصة المرأة «المنقبّة» التي شغلت الـ «سي.أن.أن» سلافة فلفلان:لم أقدم تصاميم جريئة في Mission Fashion


نجوم وأضواء 1503.jpg


لا تعيش المشتركة السعودية سلافة فلفلان تجربة تلفزيون الواقع وحدها في برنامج Mission Fashion، إنما مع ابنتها يارا التي تبلغ من العمر 5 أشهر في سابقة هي الأولى من نوعها في برامج من هذا النوع.

«سيدتي» التقت المشتركة السعودية سلافة فلفلان في حديث شامل عن دوافعها للمشاركة في البرنامج وطموحها.



[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]بيروت ـ كلودين كميد

> كيف ولماذا قرّرت المشاركة في برنامج Mission Fassion؟
ـ كان ذلك عندما شاهدت الإعلان الذي قدمه المصمّم إيلي صعب على شاشة الـ LBCI، فاعتقدت بادئ الأمر أنها دورة تدريبية يشرف عليها المصمّم إيلي صعب. وفي يوم المقابلة، علمت أنه عبارة عن برنامج خاص بتلفزيون الواقع.
أما لماذا اشتركت بالبرنامج فلرغبتي بالاطلاع على الأساليب والخبرات المختلفة وتعلّم المزيد في مجال تصميم الأزياء. علماً أنه سبق لي وعملت في مجال تصميم الأزياء في بلدي.
> بعيداً عن الشاشة من هي سلافة فلفلان؟
ـ أنا زوجة وأم لطفلة تدعى يارا. حاصلة على بكالوريوس في الاقتصاد المنزلي ـ قسم نسيج وملابس. وحالياً، أتابع دراسات عليا بالماجستير في اختصاص تصميم الأزياء.
وعملت سابقاً أستاذة في كلية التربية للاقتصاد المنزلي والتربية الفنية وحالياً أنا متفرغة للدراسة وتربية ابنتي[/grade].

> ما هي هواياتك؟

[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]ـ السباحة، الطبخ، ترتيب المنزل، الديكور، والتسوق.
> هل وجدت تأييداً وتشجيعاً أم معارضة من محيطك وأهلك وزوجك؟
ـ لم ألق أي معارضة بل على العكس وجدت كل الدعم من أهلي وزوجي.
> هل اشترطت على إدارة البرنامج أن تصطحبي ابنتك يارا معك، أم كانت خطوة جديدة من باب لفت النظر فقط؟
ـ طلبت منهم اصطحاب ابنتي الى البرنامج وذلك لصغر سنها واعتمادها عليّ في الغذاء، ولمست من إدارة البرنامج كل تجاوب معي حول الفكرة. ولم يكن في نيتي إحداث أي تصرّف للفت النظر إنما فعلت ذلك كنوع من الإحساس بالمسؤولية تجاه ابنتي.
> كيف توفقين بين انصرافك للتصميم بالبرنامج والاهتمام بابنتك؟
ـ لقد قامت إدارة البرنامج بتأمين مربية أطفال تساعدني بالاهتمام بابنتي التي تبلغ من العمر 5 أشهر. بالإضافة الى ذلك، أعتمد تصميم أفكار تناسب ظروفي. فغالباً ما يعيقني ظرف طارئ عن العمل. لذلك، أحاول تنفيذ التصاميم البسيطة تفادياً لأي مشكلة. علماً أن لدي دائماً الرغبة والإرادة لعمل المزيد.
> كم زادت إطلالتك على CNN من شهرتك مسلطةً الضوء عليك لتبرز مواهبك من جهة، وعلى مواهب المرأة السعودية عامةً من جهة أخرى؟
ـ لا أعلم كم زادت إطلالتي على CNN من شهرتي، ولكنني سعيدة في الوقت ذاته لأنها سلّطت الضوء عليّ، وربما تكون من خلالي قد سلّطت الضوء أيضاً على مواهب المرأة السعودية. ولكنني أعتقد أن قناة الـ CNN هدفها هو تغطية جميع الأحداث التي تجري في العالم بمصداقية.
> لمن من النجمات تحبين أن تصممي أزياءك؟
ـ ليس لدي أي تصوّر حول هذا الموضوع الذي لم يسبق لي أن فكرت به.
> وهل من فنانة زارت البرنامج وأبدت استعدادها للتعامل معك لاحقاً؟
ـ لم تعرض فكرة التعامل مع أي من ضيفات البرنامج وذلك لأن للبرنامج أنظمة يجب احترامها.[/grade]

قصة الفستان الجريء

[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]> وهل شعرت فوراً بالتأقلم مع زملائك في البرنامج؟
ـ علاقتنا في البرنامج كأي علاقة أخرى في الحياة؛ تبدأ وتتطور بمرور الوقت، وتزداد متانة عند المواقف الحرجة التي تظهر معدن الإنسان الحقيقي.
> هل تشعرين بأن هناك معاملة مميزة يخصونك بها بالبرنامج؟
ـ ليس تمايزاً. ولكنني أعتبره مراعاةً لظروفي واحتياجاتي الخاصة، خصوصاً أنني أم وسيدة محجبة.
> لوحظ أن أزياءك، ومنذ الحلقة الأولى من البرنامج، تميل الى الجرأة فيما أنت محجبة. فهل اختيارك لهذا النوع من الأزياء للفت النظر، وهل ستعتمدين هذا النوع من تصاميمك للمرأة السعودية؟
ـ لم يكن لدي أي نية للفت النظر أو الجرأة، ولكن هذا التصميم أوحت به عارضة الأزياء التي ارتدته، حيث شعرت أن شخصيتها كالوردة المتفتحة حديثاً وذلك لصغر سنها، فأحببت أن أظهرها كالوردة ولم أكن أفكر في لفت النظر أو غير ذلك. أما بالنسبة للتصاميم التي سوف أعرضها كلياً، فستكون مراعية لاحتياجاتها الخاصة. وأنا أشعر أن التصاميم التي قدمتها
في البرنامج لا تعبّر عمّا أريده كلياً، بل أشعر أن لدي المزيد والجديد المميز في المستقبل.[/grade]

ماذا قالت سلافة عن زملائها وزميلاتها؟

[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]لكل واحد من زملائي (زميلاتي) المصمّمين ميزة أحبها فيه:
بليغ: أحبّ تركيزه في العمل والدقة في تنفيذ القطعة على مستوى راق.
دانيا: يعجبني إصرارها وحبها لمعرفة المزيد.
أنطوان: أحبّ سرعته في تنفيذ التصاميم.
إليان: أحبّ نعومتها ودقة تصاميمها.
محمد: أحبّ دقته ونظافة تصاميمه.
رائد: أحبّ سرعة بديهته وثقته بنفسه عند عرض الفكرة.
عبد الله: أحبّ هدوءه.
ريان: أحبّ استمتاعه بتنفيذ التصاميم وإيجاد جو خاص به.
هيثم: يعجبني حبه للتعلم وهدوءه ونقاء نفسه.
وكنت أتمنى أن أتعرّف أكثر على اسماعيل وكشمير اللذين أتمنى لهما التوفيق.[/grade]

> ما هو موضوع فيلم «معركة الفلّوجة»؟

ـ[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"] هو ما تتوقع أن يكون، عن معركة الفلّوجة.
> لم أكن أعرف وجود نيّة لإنتاج هذا الفيلم الا حين راجعت بعض مشاريعك القريبة.
ـ الفيلم مدرج على لائحة مشاريع شركة يونيفرسال. أعتقد أنهم أنجزوا عقد شراء الحقوق والفيلم في مرحلة الكتابة. لكن أحدهم اتصل بي وأعطاني الرواية ووافقت مبدئياً عليها.
> الأفلام الثلاثة على فكرة من نوع الأكشن. هناك «إنديانا جونز ٤» وفيلم بعنوان «صيد رجل». هل تعتقد أن هذا النوع من الأفلام هو المناسب لك الآن؟
ـ لا أعرف إن كان هو النوع المناسب لي الآن او قبل الآن. أعرف أنني أتحرك على قناعة أن المشروع الذي يعجبني كممثل وأحب أن أرى نفسي فيه هو الذي أوافق عليه.
> هل يتعيّن عليك أن تستخرج من تجاربك الخاصة ما يساعد على بلورة الشخصية التي تمثّلها؟
ـ ربما يفعل البعض ذلك، لكن ماذا تفعل إذا لم تمرّ بأي تجربة مشابهة من قبل؟ لا تستطيع رفض الدور على هذا الأساس. بالنسبة لي الفاعل الأساسي هو المخيلة النشطة. عندما يعرض عليك فيلم لا يمثّل أي رابط مع حياتك ولا يعكس تجربة ما مررت بها سابقاً فإن ما عليك القيام به هو التركيز على أي سلوك قد تقدم عليها الشخصية التي تمثّلها في ظرف كذا. لا أعتقد أن عليك أن تتعرض للتجربة لكي تشخصها.
> تستلم السيناريو. ماذا تفعل به إذا أعجبك؟ ما هي الخطوات التي تقوم بها لكي تضمن إنجازه؟
ـ أقوم بالإتصالات اللازمة. أساعد في تحضير العمل. وأصبح طرفاً في القرار الذي سيتم إتخاذه.
> هذا يجعلك منتجاً كما كان الحال في «ك ٩١».
ـ صحيح. لكن «ك ٩١» ليس الوحيد. أقصد أنني أقوم بالتحضير والإتصالات والقرارات. في «ك ٩١» تمّ ذكر إسمى كمنتج، لكنني أقوم بالمهمة دوماً من دون إسم.[/grade]

يمثل أدوار
الخطر بنفسه


[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]ماذا عن فيلمك الجديد «جدار ناري»؟
ـ وصلني السيناريو قبل عامين من قبل أن يتم اختيار المخرج له. اشتغلت عليه وشاركت في كل القرارات وواكبت مسار المشروع من الكتابة لما بعد. للأسف المخرج الذي واكبنا في البداية تعرّض لمأساة عائلية منعته من المواصلة. لكننا كنا سعداء ومحظوظين بالبديل (ريتشارد لونكرين) أعتقد أنه قدّم عملاً رائعاً.
> سمعت أنك مثّلت معظم المشاهد الخطرة بنفسك ولو أنني لم أنجح في معرفة أي منها. على العموم يتطلّب ذلك جهداً كبيراً. أتساءل أي نوع من التمارين الرياضية تقوم بها
ـ قبل كل شيء أخبرك أنني لا أجازف. ولا توجد مجازفة في هذا الفيلم. مشاهد القتال اليدوي مصممة. إنها مثل الرقص. وأحب أن أشترك في تصميم مشاهد القتال حتى أضمن اشتراكي في المشهد بنفسي من دون بديل.
> لماذا ومن السهولة استخدام بديل؟
ـ السبب هو أنني أؤمن بأنه من المهم أن تكون في الصورة كاملاً حين تلتقط الكاميرا تلك المعركة. من الضروري أن تكون كمشاهد قادراً على النظر الى وجه الممثل الذي يدّعي إنه يقوم بتلك المشاهد. أقوم بذلك منذ ثلاثين سنة وأعرف أن لدي الحركة والحيوية والتوتر حين يدرك المشاهد أن ممثله هو الذي يقوم بهذا الدور.
> هل واجهت ممانعة من قبل البعض في هذا الخصوص؟
ـ نعم وأفهم أنهم كانوا قلقين عليّ. لكن إذا ما كنت أقدم على هذه المشاهد فلأنني أهتم بسلامتي بنفسي. أعلم أين أضع الحواشي (عادة عند الركب والأكتاف والكوعين) وأعرف الى أي مدى أستطيع الذهاب. أعلم حدود المشهد الذي سأتولاه لذلك ليس الأمر مسألة أن أكون قوياً وملائما فقط، بل الأكثر أن أعرف أين أضع طاقتي وماذا أفعل بها.[/grade]

رقيق ولطيف

[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]> لا أدري كيف أضع هذا السؤال. لكني لاحظت أن هناك جديداً في هاريسون فورد. الدور وطريقة تنفيذه ربما يعكسان متغيّرات في حياتك الخاصة كما في نظرتك الى ما تريد القيام به في السينما.؟
ـ صحيح. نعم. أعتقد أنني تغيّرت. لا زلت أحب العمل كما كنت أفعل دوماً بل ربما أكثر من ذي قبل. وأجد أني مرتاح أكثر مع نفسي من ذي قبل. لدي شعور أعلى بالثقة حول إمكانياتي، ليس لأني ذكي (يضحك)، بل نتيجة خبرتي. تعلّمت خلال سنوات حياتي كيف أتعامل مع الناس بسهولة. أصبحت أكثر قدرة على التأثير بهم عوض إحساسهم بأني أضربهم على رؤوسهم لكي يتعلّموا شيئا. ربما لا أحصل على كل ما أريد لكن هناك طرقاً للوصول الى نتائج ترضيك.
> أنت إذاً أكثر رقّة ولطفاً من ذي قبل. صح أو خطأ؟
ـ صح.
> لكنك لم تقل لي ماذا تفعل على صعيد التمرينات. كيف تحافظ على صحتك وقوامك ونشاطك؟
ـ لا أستطيع أن أسدي أي نصائح. هذا هو الواقع. أفضل نصيحة أقولها لك: أختر والديك بعناية (يضحك) إسمع أنا لا أمارس تمارين رياضية. لا أزور الـ «جيم» لا أتدرّب. لست كثير العناية الى حد بعيد بالنسبة لما آكله. أهتم بصحتي وآكل جيداً ما هو مفيد وصحي لكنني لا أمارس ذلك ليل نهار. ألعب بعض التنس. الباقي جينات (يضحك).
> هل تهتم بمتابعة الأخبار وما يحصل في هذا العالم. يبدو أن هذا العالم يفتقد الى الحب؟
ـ هذا صحيح. أتابع الى حين أشبع. حين أجوع أتابع من جديد.
> ماذا عن مسائل مثل البيئة والمناخ الساخن الذي يهدد العالم؟! لا يمرّ شهر الا ويحذر العلماء من النتائج.
ـ العلماء يقومون بواجبهم. لقد أوضحوا ما هي المشاكل التي نواجهها. ما ينقص هو الرغبة السياسية في مواجهة هذه المشاكل. السبب في أن هذا لا يحدّ، هو أن زعماءنا الحاليين أكثر حرصاً على حل التأثيرات الإقتصادية الآنية من النظر الى الأمام ومعالجة هذا التهديد بحسّ من المسؤولية. إذاً علينا أن نغيّر قيادتنا السياسية لكي تغيّر نظرتها الى شؤون البيئة.[/grade]

مسائل عائلية


[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]> في الفيلم الجديد لديك عائلة وولدان وقليل من الوقت توزعه عليهم.؟
ـ من قال لك ذلك؟
> هذا ما هو واضح في الفيلم.
ـ أخالفك قليلاً. هذا الرجل موظف وككل الموظفين يأخذ عطلة نهاية الأسبوع وعطلة سنوية او أكثر وعلاقته بعائلته جيدة. إنهم لا يشتكون من أنه منشغل عنهم.
> هل أنت هكذا مع ولديك. لديك إبنة في الخامسة عشرة من العمر وشاب في الثامنة عشرة.
ـ هناك تحد كبير أواجهه كأب.
> ما هو.؟
ـ أن أنجح في التحدث إليهما حين أتصل بهما هاتفياً (يضحك). التحدي هو أنه من بعد أن يكبر الأولاد عليهم أن يستقلّوا بأنفسهم ولا تستطيع أن تفعل شيئاً سوى التأكد من أنهم بعيدون عن المشاكل. حتى هذه صعبة. لدي أيضا فتاة في الخامسة من عمرها. كل واحد بعمر معيّن ويحتاج الى متابعة مختلفة.
> ماذا عن زوجتك كاليستا فلوكهارت؟ لماذا هي مبتعدة عن التمثيل؟ مشغولة أم مستقيلة؟
ـ لا لم تستقل بعد من التمثيل. فقط إنشغلت في القيام بدور الأم لفترة.
> هل هناك خطّة لكي تظهر معك في فيلم ما؟
ـ لا نفكّر بهذه الطريقة. لا نفكر أن علينا أن نظهر في فيلم واحد لأننا متزوّجين. لا أريد أن أؤثِّر على الناس وأفرضها عليهم. أستطيع أن أراها في دور في «إنديانا جونز» المقبل لكنني لا أطلب لها أي دور. لا أعتقد أن هذا عادل وصحيح.
> هل تستبعد مستقبلاً العمل معاً؟
ـ لا. إذا ما وجدت المشروع المناسب فلمَ لا.
> هل أنت حذر بالنسبة لما تدخره وما تصرفه؟
ـ الى حد معيّن، نعم.
> أسألك هذا السؤال لأن هناك شائعة تقول إنك تتمسّك بحقك في الحسم حين تشتري بطاقة لدخول السينما على أساس أنها أرخص للمسنين. هل هذا صحيح؟
ـ طبعاً صحيح (يضحك). لم أسنّ هذا القانون لكنني أستخدمه.
> ماذا تفعل بالدولارين الفائضين؟
ـ أعتقد إنها أربع دولارات أشتري بها بوب كورن او كوكا كولا.[/grade]

«أتحدّى»


[grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]> إذاً تحضّر نفسك الآن لـ «إنديانا جونز» ومعركة الفلّوجة ولصيد رجل. أي منها سيكون أولاً؟
ـ «صيد رجل» هو الأول. سنبدأ تصويره قريباً . سبق وأن قلت أنت عنه إنه فيلم «أكشن». في الحقيقة هو ليس فيلم أكشن بالتحديد. فيه مشاهد مثيرة لكنه عن ملاحقة الرجل الذي اغتال لينكولن.
> هل كنت دائم الإهتمام بالرئيس لينكولن؟
ـ طبيعياً. أنا أيضا من ولاية إلينوي وشخصيته بارزة هناك. تعلّمت عن حياته منذ أن كنت صغيراً. الفيلم سيكون جيداً. أستطيع أن أقول لك ذلك.
> ثم «إنديانا جونز ٤»؟
ـ نعم.
> هل تستمع الى بعض الكوميديين الذين يشكّون في قدرتك على تمثيل شخصية إنديانا جونز؟
ـ (يضحك) نعم. أتحدّى كل من يقول إنني أصبحت عجوزاً لا أصلح لتمثيل الشخصية (يضحك)
> برهنت عن ذلك في «جدار ناري».
ـ ها أنت تقول ذلك بنفسك.[/grade]

k[,l ,Hq,hx