الليله الَأولى
أنثى تعشقه حتى المنتهى
ورجلٌ يتدفقُ في وريدها
فيُوزع حبه في كرآت دمها
ويتحكم الكون في لقائهما
فـ يفترقا وتبقى الدروب تنتظرهما
على أمل اللقاء يحيا
هي : شهرزاد عصرها
هو : ذاك الَأمير القامع بـ قلبها
يصرخ ويصرخ أحبها أحبها
وهي تنتظر أن يتحكم الكون من جديد
ويعزفهما بلقاءٍ حافلٍ بـ غدٍ سعيد
.
.
.
.