الموضوع: ((( تطـهـرٌٍوٍآ منْيَ بٌَِــ / خـرٌٍسٌ {وٍغــآدرٍوٍنْـــيَ } ))) مــشاعــر

؛

نتلون بمزيج من ألوان البعثره أحيانا ً
نتباهي بكسر القافية أحيانا ً بــ / غباء
لندور بذات فلك الاستعباد لا أكثر

فاقد حنان :: {

حضورٌ مترف ٌ يغزلُ بالأفق بهاء ً
احترامي لك يمتد بلا حد ولا فواصل

؛

؛

ارتواء :: {

لربما ولربما ولربما !!
ولكن بربك هل حدث وزأر الصهيل ذات زمن ؟!

انتظر أن ترويني بشغف يا فتاة
وسأقتفي الأثر بعودتك ِ / لا شك
وحتى ذاك الحين كوني بخير يا أفق

؛

مُربكٍ للنبّض حين نعلقُ وسطّ حيرةٍ شاهقةُ تنتظّرُ لحظةٍ لتلوذَ بالبُكاءْ
عجبّي كيفَ استطعنّا ان نصمُد لـ وهلةٍ اخرى
نعجزْ ايضاً عن تضمِيد أرواحنا
كنبضٍ شاردٍ طريد نبحثُ عن مأوى
وحينَ يحتضننُا نعيدّ ترتيب الذآكرةِ برتابة شديدَة
يصعُب معها الزَفير

مشَاعر

أعرفُ شيئاً واحداً
انكِ واجهتي الأولىَ والأخيرة
وانكِ عُنواني الاول والأخير
كـ مثلَ المرةْ السابقةُ اسكُن بينَكِ وبينكِ
لأشهقَ وجعاً وابثهُ بيني وبينَي

مؤلمٌ نبضُكِ
لتكُوني بخيِر

[align=right]

من يلام ـس هذا الطُهر عن قرب إلى حد الإلتصاق به
لاينفك إلاويتشبث بك رضيتي أم لاء

هذا الم ـكان المتسع
يضيق في قلبي ويتمدد أمامي
علني أرى ماقرأت ياعيناي

براءة شفافية
وضوح كيف نطلب أن يغادرون بلارجعة هم كل شيء جميل هم الأعذب في عيون
المستحيل

أخرسوني كثيراً لكن قلبي يرفض الإخراس والطرس بحراً والمداد بحار لم أتمالك
نفسي هذا الصباح

لأن النور إن غاب في يومٍ مظلم
لابد أن يظهر الضوء مرةً كل صباح فأنا مشرق بفضلك ومطوق
بطُهرك الأبيض الغير متصنع أومزيف لأنه من يكتب بهذا الإحساس والشعور الوجداني طاهرٌ هذا
البوح طاهرٌ ذاك القلب المرتمي في المساء كشرنقةٍ لاتعرف الإنهزام أوالخنوع

رقيقتي أستاذتي

م ـشاعر الم

بوحاً أعجز الحرف في قلمي يقتلني قولكِ ((غادروني)) ومن عرفك لن ولم يغادر بل يستوطن
يعيش في أي مكان يوجد به نزفك قلمك حرفك

الله يحفظك ويرعاك بحق السماء .[/align]

السيده القلم
مشاعر ألم

مؤلم هتان قلمك
محمله بطون أسطرك بزبد النكران الملعون
أنين تام للقلم في مهجع اللغه
مشرق وجودك رغم أنف الالم

لك من الود أعذبه
حماك الله

[align=center]
دونَ قيدِ!!

حقاً لا أعلم هَل سيلد القدر قلبًا يركل عني ألماضي؟
أم سيجبرنا على عَيش ذِكريات لَا تزال!!

،
،

ابحث عن ثقاب في قلبك وأصابع دفئك ذات حنان
ليورق في وجنتيك اللقاء / الأمل/ الفرح

وصوتكِ الغافي في الوجدان!

حين تغيبي أنتي! يغيب الأمان ,
غني وكالمطرب دندني اهون عليكِ ما تعاني

احرقتني القيديا! مسااء ورد الخريف المميز
واوراقه المتناثره هنا وهناك!!

//

انتي امل صااخب بالحرف [ النابض ]
لكي من احرف الخريف \\ عبق عطري \\ و كل ودي

ارتـــــ ـــواء[/align]

؛
تبصق الظروف بوجهنا ؛؛
ويركلنا جدار الواقع الأصم بقسوة حتى تتناثر منا / الأحشاء ؛؛
وحين ننهال على[mark=999999] كتف القدر [/mark]
نسكب العبرات أختناقا ً { تتشوة معالمنا } ؛؛

في خاطري :: {


ملئت الفراغ بحبرك الأثير لا شك يا رجل ؛؛
حضور ٌ يتقن بعث الروح بالأماكن / الحروف / اللغة ؛؛
تعطر المتصفحُ بك َ يا أخ الأبجدية ؛؛
دمت فخرا ً لنا يا أفق ؛؛

؛

شاطئ الأحلام :: {

هل أخبرتك َ ذات فخر ٌ بأنك وعبورك وحرفك :
فخر ٌ لا يقدر بثمن ؟
أذا ً من الآن لك أن تعلم ذلك يا أفق ؛؛



أكاليل أحترام ٌ مأنق أزلفها لروح تواجدك ؛؛

؛

غادروني فما عاد بالروح مساحة للأستيعاب
كل ما بالامر أن هشاشتي وصلت أقصى حد لها
وجرعات الحياة التي تبثونها بجسدي عبر [mark=999999]جسر الضجيج [/mark]
ما عادت تسعفني في أروقة { السلب المتقهقر } ؛؛

الأمل { ضي } ::

حروفك ِ ورارفة الظلال / تمتد بأناقة ٍ تومض ُ بالفخامة ِ
يكفي للمتصفح عزا ً أن يزخر بمرورك الفخر
فحروفي تتمايل انتشاء ً أذا كان الحضور ُ كا أنت ِ ؛؛
تنفسي بالجوار يا خية / فكلي يسكن روحك ِ ؛؛

ليبارك المولى قلما ً سكب النور ها هنا ؛؛