الملاحظات
صفحة 18 من 28 الأولىالأولى ... 81617181920 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 171 إلى 180 من 276

الموضوع: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر

  1. #171 أقف على حافة ُ البكاء ~ 


    مثقلة ٌ بالكثير/ متعبة ٌ من الكثير
    فأنا حاليا ً وصلت لــ / حافة ُ البكاء / تماما ً تماما ً تماما ً
    يتضافر الظلم على من كل حدب
    فأينما يممت وجهي أرطدم بسؤ الظن / سؤ الحظ / سؤ الفهم


    ؛






    رد مع اقتباس  

  2. #172 رد: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر 
    ,
    3 / 9 / 2009
    25 / 9 / 2009
    فرق الغياب بين آخر مشاركة لليوم { شئ بسيط }
    أذا ً أنا بخير ولا شئ يدعو للقلق
    أمممممم حرفي يسعلُ فقط لا أكثر
    وأظنة يعاني من نزلة برد تخيم على الأرجاءأدت إلى التهاب ٌ مزمن ولكنها لم تودي بحياتة بعد { ألم أخبركم بأن كل شي على ما يرام للحظة }
    قلمي يتقاطر قيحا ً / هو بخير ولكنة متقيح حد قرب منيتة !!
    كم من مرة ٌ سال دون ما لا يلزم { لا أعلم }
    كم من مرة ٌ خط بما لا يعني أيضا ً لا أعلم
    كم من مرة ٌ دون ما لا يجب أيضاً لا أعلم لا أعلم
    ولا أعلم عن الكثير الكثير / ولكن هذا لا يهم أيضا ً
    المهم بأنني بخير { ألم أخبركم بأن كل شئ على ما يرام !! }
    ملكة ُ الاسترسال بفكرة ما / أفقدها
    حيث أنها أنسلت هربا ً مني وتحاشت قربي في توقيت أجهله
    لا تقلقوا أنا بخير
    فقط حرفي يعو ألما ً / قلمي يتأوة حرمانا ً وفكرتي تنسحق نصب عيني لا أكثر
    { ألم أخبركم بأن كل شئ على ما يرام }

    ؛








    رد مع اقتباس  

  3. #173 أنت ِ في قلبي ~ 



    أنت ِ في قلبي
    فلما كلما أرتديتك ِ حنينا / خلعتيني نفورا
    مشاعر / يستدرجني قلبي حد الإيقاع بي فأنا منذ عهد الصبابة أتقاطر أمنية ٌ ما كففت ُ عن التهامها بين غفوة وصحوة
    فكيف أطردك ِ من عمق ذاكراتي المشبعة با أنت ِ !
    يراودني طيفك / وكلما تحسست جدار الواقع تتملكني رغبة ُ بالبكاء
    فتمور بي الأرض بما رحبت
    فعلميني كيف أعود إلي برب موسى


    مشاعر :
    لا شي يغرس ُ خنجر ً بصدر رجل / سوى انغماسه بأنثى لا ترغبه
    لا شي يهتك كرامة رجل / بقدر تماديه بعشق أنثى لا ترغبه
    لا شي يلقي برجل في جب الإهانه / كاشتعاله بأنثى لا ترغبه
    لا شي يُرمل ُ رجل / سوى اقترانه بأنثى لا ترغبه
    لا شي يفتك بكبد رجل / بقدر انتسابه لأنثى لا ترغبه
    لا شي يشكل معراج الوجع بقلب رجل / كــ انتمائه / إدمانه / أيمانه بأنثى لا ترغبه !!
    لا شي ينهش أحشاء رجل / لا شي يشكل الفوضى بعمر رجل
    لا شي يضج بهيبة رجل / لا شي يهوي بكبرياء رجل / لا شي يشل ُ عقل رجل / لا شي يقصم ظهر رجل /



    وفي منتصف معترك إلا شي
    سأغفو لبرهة ُ من اليقين بأن الله حين شكلك ِ ما كنت ِ سوى قالب ٌ لن ينسكب فية سواي !!


    ,






    التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 27-Sep-2009 الساعة 05:29 PM
    رد مع اقتباس  

  4. #174 رد: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر 


    قيل لي ذات حكمة
    مشاعر / لتبدئي من الصفر
    تناولي روزنامه العمر وألقي بها جانبا ً على مفترق النسيان
    مهلا ً مهلا ً يا أخوة
    أحتاج فنجان ً من صبر أرتشفه على شرفة القناعة
    علي استطيع بعدها أن أتشكل على هيئة عجينة ٌ طرية تشكلونها كيفما شئتم
    ؛






    رد مع اقتباس  

  5. #175 عيني الثالثة (( من شرفة الواقع )) ~ 
    ,
    تتأمله بمضض وتنعق بلسان الغضب

    (( أعلم أنك عرفت نساء بعدد شعر رأسك ))
    وللحظة ما اكتفيت !!
    وما زلت تستزف كرامتي حتى الرمق الأخير
    تداهمني حسرتي على عمر ٌ هدرته بقربك
    تكاثفت بالبكاء وهي تردد (( أما آن الأوان لتدرك بأن الوفاء هو حجر الأساس )) !!
    وما أن غادرت إلا وجلست أخرى على ذات المقعد بجواره !!
    دون أن يرف له جفن / بينما نظرة يتتبع أخرى تعبر ذات الممر
    نفضت دهشتي من على معقدي المجاور له تتبعت ذات الممر ومضيت !


    ,






    رد مع اقتباس  

  6. #176 جرة المسئولية ! 
    ,
    تتوالى الأيام / تعقبها الشهور / تجُرها السنون
    أتحسس ُ ذاتي بشي ٌ من وجل / بحثا ً عن روح ضلت طريقها بالعودة إلي
    لطالما وجدت ُ بأن جرة ُ المسئولية اقتنصتها مني ذات غفلة
    سرقتها وجردتني من هي / حتى أنقلب كل شئ رأسا ً على عقب
    فطفلة ُ الأمس :
    ما عادت تثيرها دمى العصر الحديث بكل تقنياته
    هي كبُرت الآن / تحاول أن تكسب نهارها بأقل قدر ٌ من الخسارة
    تنطلق مهرولة حتى تتخفف ُ ترشقا ً من تراكمات دهون المشاغل وسموم الواجبات
    لتعود بأخر ليلها منهكة / تقف ُ على ميزان المسئولية / تحتسب ُ كم كيلو غرام فقدت / وكم تبقى لها !!
    تلقي بكلها دون أحساس ٌ يذكر على سرير ٌ اعتادت أن يحتويها لا أكثر
    هكذا نمضي / نتنازل ُ عن الكثير من البراءة مقابل ٌ أطنان ٌ من واجبات ٌ / مسئوليات ٌ / مشاغل ونحن لا ندرك
    بأننا نتنازل ُ عن أراوحنا نخرج ُ من عالمنا دون أن نشعر فتخرج أرواحنا أثر ذلك . ننزفها لحظة ٌ بلحظة ونستمر بالخطى
    نحاول أعادتها / وعبثا ً نحاول
    فأن كانت بالقرب منكم / وما زالت للحظة تُحلق فوق رأس عالمكم
    بمسافة ٌ معقولة / فلتهنئوا بها / فأنتم وهي لصيقان
    حد الامتزاج



    الغرابة ُ بيننا وبين أرواحنا في هذا الزمن المجنون
    ضيف ٌ ثقيل/ وثقيلٌ جدا ً لا يبرحُنا كلما أردنا { الغرابة ُ أعني }
    ففي كل عثرة ٌ نحتسيها ونحن ُ نندس ُ بزحام عزلتنا و تساؤلاتنا المبرحة






    رد مع اقتباس  

  7. #177 الحنين ، ورغيف النسيان  
    وحرب الحنين حين تشتعل تحت جمر الهروب بطشا ً
    وحرب الهروب حين تشتعل تحت جمر الفراق بطشا ً
    وحرب الفراق حين تشتعل تحت جمر الأرق بطشا ً
    وحرب الأرق حين تشتعل تحت جمر الكبرياء بطشا ً
    وحرب الكبرياء حين تشتعل تحت جمر اليأس بطشا ً


    الحنين حين يقودة الهروب ببطش يا هديل فهو يجرجر خلفه خيوط الفراق الواهية التي ما تلبث حينا ً إلا و أصبحت حبالا ً متينة القوى
    فالغياب زادها الأول ولو كانوا يعلمون !!
    ومن هنا تشتعل شرارة الأرق التي تندس في أدق أدق تفاصيلنا / تعبث بنا / تلهو بنا على على مدار الليل والنهار
    حسنا ً أفضل قوت ٌ الآن هو الكبرياء سنقتاتة حتى نبقى على قيد الوجع / لا أكثر فهو يقودنا لسرير اليأس الذي سنرتاده كل ليلة ٌ حتما ً
    { الحنين / الهروب / الفراق / الكبرياء / اليأس / الغياب } جيوش قوات متحالفة
    فمتى ما شنحت حربها / هزمتنا وزيفنا /الذي نحاول أن نرتدية !!
    فليس هكذا يؤكل رغيف النسيان يا صديقة /ليس هكذا
    الرغيف يبدو قاسيا ً جدا ً فلا تتبعي طرق أهل القرى برشة بقليل من الماء ليسهل قضمة
    فماءنا هو ذكرياتنا بهم , فأن فعلنا لن ننجو من عسر الهضم بعدها
    تذكري قول أحلام حين صدحت بهذه الحقيقة
    (( لا نستطيع منازلة الذاكرة بجدية , هي تملك أسلحة لا قدرة لنا عليها , تهزمنا الذاكرة لأن لها عملاء يقيمون فينا ، يديرون شؤونها لحساب حبيب ، يتآمرون علينا لصالحة . كل حواسك تعمل عملاء عنده , البعض بمرتبة ضابط اتصال , فحواسك ِ هي من توفر الانتصار عليك )) .






    رد مع اقتباس  

  8. #178 ღ في تمآم الرعشة ّ بتوقِيت ْ الغصة ّ ~.¸¸.ღ .¸¸. 
    وفي تمام الرعشة ، ونصف استفاقة بتوقيت الغصة
    - وقبل أن ينكسر صندوق النصيب بقليل

    - وقبل أن يندلق ُ ماء الوهم بقليل
    - وقبل أن ينتصف السؤال في بلعوم الحكاية بقليل
    - وقبل أن تتدلى حزمة الصبر من فوق مشجب القدر بقليل
    أحمرت وجنتني الدهشة ، تضخمت بالعتب ، تكاثرت بالتربيت على كتف الحكاية ، قضمت بنان الندم ، قلمت أظافر الحسرة !!
    ثم ماذا بعد ؟!
    سأعتلي حيرتي ، ً وأقدح ُبعض ٌ مني دون قيد


    - عتبة ُ النكران تبدو مرتفعة ٌ جدا لذاً سأطرق بخذلاني أرضا ً وأتماثل يقينا ً
    بأن الأحلام تتقرفص ضجرا ً تتضور رعبا ً في زمن لا يعرب إلا عن الوهم
    يتدلى رأس ظروفنا أسفل مقصلة ُ الواقع بصمت ٌ، وسيف البطش لا يتواني بالإقبال قدما


    - معطف التأقلم ، مبطن ٌ بالوهم فقد نُسج من خيوط الزيف
    وتمت حياكته ُ ظهيرة الغدر ، بعد قيام الصلاة بقليل ، بقليل فقط (( تخيلوا ))
    وحين نادى المنادى حي على الصلاة حي الفلاح
    توشحُني من رأس رفضي حتى أخمص صدي !!


    _ قلادة الحقيقة ، على وشك الانفلات ، ثمة ٌ ذهولا ٌٌ يعتريها !!
    فقد ظنت أن يتقلدها عنق أبهى ، وأكثر تقديسا ً لمصداقيتها
    خاب أملها لذا قررت أن تنفرط !!


    _ أمواج الحنين تارة تهدر ، وتارة أخرى لا أخيرة تركد
    وبينهما تارة ثالثة (( على وشك الوهن )) تحاول ضبط توازن التارتين كي لا أغرق شوقا ً
    أو أظمأ احتياجا ً
    هي فقط تمارس دورها بي ، كالدورة الدموية ، كشكل طبيعي من أشكال الحياة
    كفعل ٌ لا أرادى (( هكذا قُدر لها أن تكون ))


    - بوابة الانتظار ، على وشك اليأس ، فقد دنت منه كثيرا ً
    أغلقت كُلها ، تنازلت عن دورها في ممارسة ذات الطقوس ، حين وجدت أن كعكة النكران هبتها !!
    وأن مفاتيحها سُلمت للعابثين ، بعد أن أحكموا قَفلها













    رد مع اقتباس  

  9. #179 ! ღ تمهل ّ ~ .¸¸.ღ .¸¸. 

    ثمة روابط ٌ عدة تجمع أصابعنا بيقين
    تجعلني أهرع في سماء الرجاء تضرعا ً بأن تمهل ، لا تغادر

    ما أنت بذاك العابر كي تمضي مرور الكرام
    ولا أنت بذاكالهين اليسير كي تنسلخ ٌ من عمق واقعي ولا أكترث
    ولا أنت بذاك الرفيق ، الذي أن ولى مدبرا ُ أتى آخر
    ولا أنت بذاكالأخ، الذي ما أن كسرني حتى تماثلت نسيانا ً لهو
    وما أنت بوطن منسي حتى أذا ما نفيت ٌ من مواطن أخرى وضاقت على مواطن أخرى غيرها / عدت له حاجة وعوز
    ولا أنت بقطعة رغيف ، تسد جوع معدتي المتضور حاجة
    ولا أنتبشال تضحية ٌ أرتدية ذات ترقيع لمساحة مثقوبة ٌ بجسد الأمنيات
    ولا أنتقرط ٌ ثمين يسؤني أن لا يكون بحوزتي
    ولا أنت بثوب ٌ أنيق أتباهى بتكديسة في خزانتي المهملة !!
    ولا أنت بقارورة عطر فارغة ، تماثلت نسيانا ً في ركن قصي من ذاكرتي
    ولا أنت بعنوان قديم / اهترى خطة فوجب علي ترميمة بحضارة الفتوشوب
    أنت فلذة كبدي
    لذا تمهل ولا تغادرني ثمة روابط توثقنا ببعض منذ بدء الحكاية
    بداية بالصدق ، الثقة ، مرورا ً بالوفاء ، التقدير ، الفخر ، الاعتزاز
    الأمانة ووصولا ُ إلى التقديس والادمان والايمان بيقين
    فلا تغادرني ، لا تجعلهم يغتالونك مني ، تمهل

    * فغروبك لم يكن بالشئ البسيط
    ما زالت لبقايا القصة غصة / وما زال برحمي حبا ً يمارس نموة











    رد مع اقتباس  

  10. #180 ! ღ .¸أين أواري سؤ ضعفي بلا أنت ؟ ¸.ღ .¸¸. 
    أين أواري سؤ ضعفي بلا أنت ؟

    - تتلبد غيوم أفتقادي لك دون أن تمطر بأنت !!
    - حكاية غمومي شحِب صوتها ، تعثرت أقدامها بصخور الواقع الصلد وبحدة
    - ابتسامتي ، ألتهمتها الظروف دون شفقة تنثرها على عمق أحتياجي
    - ارتعاض الأمنيات ، اضطرابها أذ لم يمر طيفك بأفق خيالي
    - شعرة الصبر ، من قطعها ؟
    - أواصال الحاجة وكيف شُلت قبل حلول الشفق بقليل
    _ أتقان الخطوات بطقوس ترقبك فجراً

    - تسمر الأقدام بوجل ، برعشة قبل الخوض في لعبة الحياة






    التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 16-Dec-2009 الساعة 10:24 AM
    رد مع اقتباس  

صفحة 18 من 28 الأولىالأولى ... 81617181920 ... الأخيرةالأخيرة
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •