الملاحظات
صفحة 26 من 28 الأولىالأولى ... 162425262728 الأخيرةالأخيرة
النتائج 251 إلى 260 من 276

الموضوع: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر

  1. #251 قرص وهم ّ ،, 

    ووووووو قررت أن أسكب كل الأحلام ، حلما ً تلو الآخر
    هكذا دونما قصة ٌ تروى !
    ويا هذا ،, نصحني أحدهم أن أبتلعقرص وهم بعد الحنين بساعتين
    وقرصين نسيان قبل سكب الأحلام بساعة !
    فــ / أغدق بطلبي على الفور لطفا ً فقد بدأت الأحلام تنسكب وما تناولت أقراص
    النسيان بعد



    ،,






    رد مع اقتباس  

  2. #252 الحب ، الصداقة والغريزة ! 

    الحب الذي يؤسس على المبني للمجهول هو ليس حب !
    هو فقط مُعرف أنيق قررنا بكامل الجهل أرفاقه ُ بمن اخترناه دون البقية ،’
    وبكامل التناقض ضربنا به عرض الحائط فتحول للصداقة " هكذا بقدرة زيف شوهنا بها دواخلنا "
    فالحب الذي يتربص ُ للحبيب كوليمة ٌ دسمة ، يتحين الفرص للانقضاض عليها
    ليس بحب !
    والحب الذي يختم ُ بمؤخرات الأحذية وسلة ُ المحذوفات ليس بحب !
    والحب الذي يهوي من قمة الاشتعال والوهج إلى عمق الفتور والرخص ، ليس بحب !
    والحب الذي يُعري أصحابة ويقذف بهم قربانين بأقرب مذبح لسلخهم ، ليس بحب !
    أما أنيهويالحب بكامل عظمته ويخر ُ تحت أقدام الصداقة ، فهذا الأمر غير قابل للتداول
    المنطقي أو لنقل على أضعف حد غير مقبول عقليا ً ولا حسيا ً ،,
    وأما أن تخر ُالصداقة ُ بكامل شموخها وعنفوانها تحت أقدام الغريزة
    ثق بأنها لم تبني بطوب ٌسليم ، أو أن الطوب رص بطريقة متعجلة دون تأني في تقوية الأساس قبل الصعود وإكمال البناء ، أو أن اختيارنا للطوب كان خاطئ والمؤكد أننا أقدمنا على الهش منة
    لذلك أصبح البناء قابل للانهيار بين لحظة ٌ وضحاها !
    ثمة َ أمور ٌ تتضخم بعلاقات ، وتفتقر بها علاقات ٌ أخرى ومساحة النواقص في تلك التي
    تفتقر ليس بالضرورة أن تحشى بأي كان وإلا لفسدت الأرواح والمعرفات التي لطالما آمنا بثوابتها بالدواخل " كالجبال الرواسي " وباختلالها يختل توازن قيادتنا لذواتنا
    فكلا ً منها له أسس وقواعد ، معطيات تختلف ُ تمام الاختلاف ، ودمجها بمجمل ٌ واحد انتهاك صارخ
    لقداسة العلاقات التي نعتلي بهامة صدقها " جوهرا ً ومضمونا ً "
    العاطفة لا تخدعنا يا هذا حتى ولو كانت مندفعة !
    نحن ُ فقط من نجيد خداعنا وبجدارة ، نحن فقط من ننجرف ُ اندلاقا ً لــ / تغليف المسميات كما يحلو لنا بكامل التغافل ودس الحقائق بخفة أسفل أبط التملص ونحن نردد " ونحن منها براء "
    اقتباس:
    في كل مرة أريد أن أتحدث معكمـ عن صديقتي أعيد التفكير ألف مرهـ
    فنحن يا سادتي لا نعرف من هذه الكلمة إلا رابط الجنس ونُلغي كل الروابط

    لذا أنا اكرهـ أن أكون مُدان بتهمةٍ أنا منها براء!!
    بل نعرف ُ الكثير عنها ، نعرف ُ ما يجعلنا ننهض بشموخ متى ما كان المتحدث ُ
    أمامنا شخص ٌ يتعالى بها بصدق ،,
    أما الرابط الذي تم زجه في معلوميتنا نحن معشر المؤمنون بيقين للمعنى
    الحقيقي للصداقة فنحن منه براء









    التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 21-Jan-2010 الساعة 10:14 PM
    رد مع اقتباس  

  3. #253 مستاءة ! 

    كثيرة ٌ هي التفاصيل التي تستهلكهدوئناوتلقي بنا في مهب الصخب
    ومهما حاولنا كبح جماحنا إلا أننا نخضع تحت رحاها مجبرين ، مكرهين
    ولا طريق لنا لنسلكة سواه !
    - ترى أيحق لكائن من كان أن يعبث بهدوء كائن ٌ آخر يعادلة نعمة خلقة ُ كــ / انسان
    ويخالفة ُ سلوك الإنسانية؟ !
    _ لما حين تثقل موازين الأحقاد بداخلنا تستولي على مجَمل التفكير ، فتحكمنا بقيد
    من غباء لا نهرول ولو لــ / لحظة ٌ من التحرر منه وضبط كف ميزان العدل بغض النظر
    عن ما يجثم قهرا ً على صدورنا !؟
    ولأنني أنثى مصابة بتخمة اللباقة ُ حد الأفراط ، سأترك دهشتي ، تساؤلاتي / خلفي وأمضي
    فأنا ما زلت ُ أفيض ٌ هدوء ً بالرغم من الصخب المتجمر بداخلي ،’

    ولأننيمستاءة جدا ً ، مستاءة حد الا حد ، فــ / سحب بساط الهدوء
    الذي وهبوني هو ذات سخاء ، دون إشارة تذكر ودون تبرير ٌ مقنع الأسباب
    لن يمر ُ مرور الكرام
    وحق واهب القافلة ليوسف لن يمر مرور الكرام


    ،,

    وكوب ٌ من وهم ، ليمدني بالكثير كي أتمكن من التعايش مع هكذا سلوكيات








    رد مع اقتباس  

  4. #254 عن ظهر غيب 

    لذاك الذي ولى مدبرا ً ما أن لدغت التفاصيل كرامتة !
    - نشيد الوداع والتلويح بكف المغادرة والتشبث بحبل شد الترحال
    والترنح ُ ما بين البقاء والمغادرة ، واختلال ميزان القرار ما بين الاعراض أو الأقبال
    وكل ُ كل ُ ذلك بت ُ أحفظة عن ظهر غيب ،,
    - وكل سؤال عقيم ٌ طرحتة ُ علي مائدة اللقاء فتناولتة على عجلة من امرك ثم وليت
    مدبرا ً دون أن أظفر بجواب يشفي قريحتي ، كذلك بت ُ أحفظة عن ظهر قلب !
    _ أما معاشرة هواجسك الجنونية الخاوية ُ من كل فعل واقعي
    فقد تبددت كالسراب تماما ً تماما ً ، فسياط المشاغل والمسئولية متى ما ضربت
    دبر الحياة اليومية القتها بأعراض وإيما أعراض !
    _ ودروب المصادفة التي تقطعها على مهل ولا يتضح لها سبيل ، وتسقط ُ بها قذائفك عمدا ً كتحية ٌ ، لا يجدر ُ أن تتلقاها أنثى مصابة بتخمة اللباقة كا أنا !
    فأمتثالي صمت ً امام جميع ما يفترض أن أندلق به تهورا ً دون أن يشبوني
    قلق ظاهر للعامة والمارة ، لا يعني ادانتي بالامبالاة أو البرود
    كل ما بالأمر أني أن هذه الإهانات الصارخة لا تجد مرسى لهي ، وقليل العقل هو من
    يتتبعها بضجر ، ولأنني عاهدت عقلي أن لا أصغرة مهما كانت الأسباب فأنا أنساق
    خلف عهدي باريحية تضفي علي تفاصيلي العتب لا أكثر ,,








    رد مع اقتباس  

  5. #255 البراويز / 2 


    يرفرف حولها بقلق ، يذوب كمدا ً ما أن تألمت
    قوافل أيامه تنهار ما أن أصابها مكروه ، فتعطب تفاصيله ُ وتتكاثر بالكدر
    تتأخر البهجة كثيرا ً في زيارته ما أن تكاثرت الغصات بعالمها
    يفتقدها بجنون ، وما أن غابت يقذف به التيه سنوات ٌ عدة إلى الوراء
    قالب رزانته يتطاير هباء ً منثورا ما أن همست له بالحنين
    كالتائه يتخبط دون أن يهتدي لضالته من أن أشرعت باب ضجرها من الحياة
    ينظم فوضويتها ،يُقبل على مآسيها بعجل ، ينخرط لفصيلتها متى ما كان طارق الحاجة هي !!
    مناضل أزلي لقضيتها ، فهمة الأول أن يرفرف علم بهجتها عاليا ً
    ينزوي بمشاعره كي لا يفتضح أمرة فيخسرها
    رقيب الأمنية غاب ، إضافة ٌ إلى أنه أخلف موعدة الأول معه
    تضخم به ، تناول كُله وتبروز ضمن برواز الصداقة
    وااااااا علية العوض






    رد مع اقتباس  

  6. #256 براويز 


    تناقض نفسها
    فحين قررت أن تحيك أحلامها ذات رغبة / نسجتها بخيوط الوهم
    وحين أصرت أن تسلك طريق الفرح ، كانت تجري وتنظر خلفها بحزن
    وحين عزمت على زرع بذرة الأمل سقتها بمياه اليأس
    فتح القدر فكه بشراسة في وجهها فخبأت أحلامها تحت وسادة التسويف !!
    ظنت بأنها تحميها من سياط الوقت
    طوقت رقبة الوهم بذراعيها واحتمت أسفل شجرة الأحلام وهي تردد مواويل الأمنيات المحتضرة على قارعة الواقع
    منحت للصوص مفاتيح أسرارها وهي في غبطة من أمرها
    تسلقوها ذات غفوة ، غرسوا سكاكينهم المسنونة بجوف أحلامها فتظاهرت بالشفاء ، وهي تنزف !!
    لزمت الصمت ، ارتعدت تناقضا ً !! ضربت كف الصبا على أحلام ٌ شاخت مبكرا ً وقبل الأوان بكثير
    رقيب المواجهة غاب ، إضافة ٌ أن أنه أخلف موعدة الأول معها
    تضخمت بها ، تناولت ُ كُلها وتبروزت ضمن برواز الكبرياء
    وااااااا علية العوض






    رد مع اقتباس  

  7. #257 براويز 


    سكبت الإخلاص بأطباقهم بكل عفوية ، تناولوة على عجل ً من أمرهم
    فملعقتهم ذات ثقوب كثيرة كبيره
    لذلك أنسكب أخلاصها و ذهب [ أدراج الريح ] بأيديهم كالهباء المنثور تماما َ
    حاولت قدر المستطاع التقاط ما أنسكب منهم بخذلان ينم ُ عن فجيعة
    لفت معصم أيامها [ بالحزن ] تقلدت الصبر ، شربت من قدح التفاني
    قضمت الآهات ، اقتاتت الصدمة
    عانقت سكاكين الغدر ، تجرعت الوجع ، هرولت بعيدا َ من أصداء الكارثة
    قدمت التعازي لروحها الملكومة بالوحدة ،الثكلى بأحساس العجز
    صارعت الزمن للخروج من برميل غدرهم
    أرتطم أخلاصها على عتبات النكران فقل طموحها بالحياة !
    رقيب الوفاء غاب ، إضافة ٌ أن أنه أخلف موعدة الأول معها
    تضخمت بها ، تناولت ُ كُلها وتبروزت ضمن برواز الشموخ
    وااااااا علية العوض









    رد مع اقتباس  

  8. #258 أتكور أنداهاش ً 1 

    مهلا ً حتى أفرشسجادة الواقع على مهل
    وأغمس أصابع دهشتي في دواة الصمت / لأ تحصن من بعثرات الضجيج

    تصطادنا صنارات الدهشة لتلقينا كطُعم ٌ لفاه الاستنكار تعجبا ً
    وقبل أن نتكور اندهاشا ً لحال مصائرنا وما آلنا إلية
    تنتابنا لحظات صمت ٌ تغلفنا بالحيرة ِ والعجز
    ففي كل مرة ٍ توأد فيها إنسانيتا نحتاج لأكذوبة عظمي نلفقها على أرواحنا / ذات دجل لنبعد الشبهات عنا بالاختناق

    ثمة ُ محطات بالحياة تجعلنا ننتفض ُ دهشة ٌ مثل َ قُبّرة ٌ بائسة



    أتكور اندهاشا ً
    من أولئك الذين يغرسونبذرة الفتور بداخلك
    ويسعون لريها يوما ً بعد الآخر
    حتى تنمو بشكل متين وقوي
    ومتى ما حان قطافها
    انسكبوا بخرس الاستفهام !!
    يُقلبون لكف تلو الآخر ويلطمون الضجر بالاستياء
    عفوا ً
    هذه الثمار ، غرس أناملكم فــ / { بالهناء والشفاء } ’







    رد مع اقتباس  

  9. #259 رد: ((( وٍطُْــنْ منْســيَ يُــدثْــرة آلـــعــزٍُآءبــ/ ــترٌٍفْ)) مــشًِــآعًٍــر 
    23 / 2010 / january

    و يا صديق : صدمتي بك لا تقدر بثمن !
    غارقة ُ أنا بالصمت أسير على شوك الاستكار على مهل ، فكل ُ ما يصدر منك َ
    الآن لا يمت لك َ بصلة ،,


    اسئلتي فاترة حول ثغري ، فبعد أن اشتعلت استنكارا ً خمدت لواعجها ، تتنقل ما بين
    التعجب والا معقول باعياء وكسل " وكأنها تود نفى الاتهامات عنك " فتعجز !
    كيف لــ / حكيم ٌ كا أنت أن يسقط من أعلى قمة الأتزان تفكيرا ً وذوقا ً وشعورا ً
    وحكما ً : لأعمق منحدر !
    ثم أن السطحية التي تسلكها الأن لــ / أحتساب النقاط وما يترتب على آثرها وما قد
    تجرة مستقبلا ً من نتائج أو تراكمات
    لا تليق :
    لرجل ٌ متهم ٌ برجم السطحية ُ حد الموت كا أنت !
    شئ مايصرخ بأعماقي ناشدا ً " أن عد كما كنت " فالمفتاح الذي بقبضتك الآن ليس
    مفتاح الفرج كما تتأمل واهما ً ،
    والحربة التى تسيرها الآن : تسير باتجاة معاكس " تسير للوراء " !
    وصفارة الأنذار التى تدوى الآن في أفق الاستياء وتحشو أذنيك َ عن سماعها ، أصابت
    الآخرين بالصمم !
    فيا صديق :
    الإستياء يجرة الغضب والغضب عملة سهلة يقتنيها كل من هب ودب
    وأجدها الآن تتدافع بجنون وتدك ُ الصبر دكا !
    الظلمة ُ تتكاثف و الصوت مبحوح ولا أعلم هل سيطرق مسامعك ؟


    ،







    رد مع اقتباس  

  10. #260 رد: شئ غير ناضج 

    وأزفر بهدوء بعد أن حبست الأستياء في رئتي الصبر زمن لا معدود
    أفتح كف الأستفسارات الموقرة على مهل ، فالهزائم تحصى بشكل مغاير تماما ً عما أعتدنا أن نحصية ،,
    ثمة ٌ أمور ٌ تتمركز بعقر الأستفسارات ، تنخر ُ في أساسها كالسوس الذي يقتحم ُ ضرس أقسم
    صاحبة أن يقطع علاقاتة بالفرشاة والمعجون، فيصاب بالعطب والحل الوحيد لهو
    قتل العصب فقد تجاوزنا مرحلة خلع الاضراس ياسادة نظرا ً للتطور العلمي كما يقال
    لا بأس ويُقتل العصب ويفقد صاحبة كل مؤثرات الحس
    ليس بالألم وحسب بل بكل ساخن أو بارد أو أو أو أو أو !
    حسنا ً ولأننا أقسمنا " كصاحبنا الذي قاطع ادوات النظافة " بقطع علاقتنا مع الصراحة
    ومواجهة المواقف وتفسيرها ، تبريرها بذات الآوان ، تكدست كلا ً منها فوق الآخرى
    حتى تعالت قمم الاستفسارات كهرم قوي ولكن أساسة ضعيف
    ولنجنب ذواتنا خيبة أنهيارة أقدمنا كصاحبنا لقتل العصب فأصبحنا كهو ، فقدنا كل مؤثرات
    الحس ، ليس بالألم فقط ، ويكفيكم علما ً ما فقدنا دون أن أسترسل وأفصل !
    ولأننا نجيد رصد الخيبات بأناقة تعادل قدرات التطور العلمي وربما تفوقة تطورا ً:
    أستطعنا مواكبة الهزائم بجدارة ، فنحن شعب يجيد دفع ثمن هزائمة ، وكلما ارتفت
    الفاتورة كلما ابتسمنا بتعالي لأننا شعب يرفس ُ بالترف حد العري !
    وما يلكد قاع جمجمتى الآن ، لما يجرنا حبل الترف للعري والرفس ؟
    دون أن يقودنا للستر والقناعة ،
    ثمة ُ من يحتاج رغيف ليسد خواء معدتة ويجد ثمنة باهض فيعزف عنه لليلة أو لليلتين حتى تهطل علية رحمة رب العالمين من حيث لا يحتسب
    وثمة من يفرط ُ في تجرع محرمات الله أناء الليل وأطراف النهار فتجد بطنه منتفخ ٌ
    فالتخمة ٌ هنا نوع يدركة الكثير ويجهله من رحِم ربي ،’
    لما كلما أمتلئت جيوبنا أفرطنا في صرفها على ما لا يجدي نفعا !
    ثمة ٌ شئ غير ناضج بنا للحظة يا شعب
    فــ / قف تأمل
    قف تأمل
    قف تأمل
    قف تأمل






    رد مع اقتباس  

صفحة 26 من 28 الأولىالأولى ... 162425262728 الأخيرةالأخيرة
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

عرض سحابة الكلمة الدلالية

المفضلات
المفضلات
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •