؛
 
 
 ما قتلتنا التفاحة المسمومة / قتلنا زارع التفاحة وأقسم 
 برب الناس / لملمي كلك ِ وأنهضي بثبات فقد تبعثرت ُ وإياك من فرط الخذلان الذي شب بالأوردة ِ بازرقاق موجع ِ 
 هم هكذا يرحلون متنكرين لكل نبض ٌ وهبناه لهم بصدق 
 يتمادون بحقننا بوابل ٌ من الألم ولا يكتفون 
 ونحن من خلفهم نمزق أوراق الوفاء ورقة تلو الأخرى ونعظ بنان الندم 
 أغمسي أصابعك ِ في كبد الحقيقة 
 ستزف / لا بأس دعيها تنزف بربك ِ ولا تتركيها تحتقن أكثر حتى لا تلتهب 
 فيكون ما لا نحمد عقباه 
 كوني كما أنت ِ مدينة ترتدي التقوى بياضا ً وتناولي إشاعة الفرح 
 باستفزازية { بذخ الحزن } 
 ناولنها كفك ِ وأمضي معي بي حيث هناك ,
 سنتدثر من عجزنا وخذلاننا سويا ً وننفض كل الأوهام من خلايانا 
 أتعلمين آي رفيقة 
 فرضية الحياة الدهريه تنص على { اتسلقك وأعتلى قامتك حتى أمارس حياتي بشكلها الطبيعي } 
 ونحن كنا ممن تم تسلقنا للولوج لعوالمهم الآخرى !! 
 ولا مزيد املئية عليك ِ 
 ولا مزيد املئية عليك ِ 
 ولا مزيد املئية عليك ِ 
 ولا مزيد املئية عليك ِ 
 
 
 
 ؛
 
 
 
 
 
 
 
 [justify]لها هي فقط[/justify]